حضرت الجمعة والإمام الخطيب تسيل دموعه على أهل غزة، ويتأثر بالقرآن الذي أسأل الله أن لا يكون حجة علينا يوم القيامة..
والناس بين لاه ومتلاه.. والباعة عند رصيف المسجد يتشاجرون على مكان لطاولة هنا وطاولة هناك.. ومصلون يسألون ثمن العنب والتمر عند الباب..
كنت اظن أن عزوف التلاميذ والطلبة عن الدروس والمحاضرات لصغر سنهم.. وطيشهم..
فاكتشفت أن المجتمع كله طائش ولاه.. في سكر عن الكلمة..
والله غالب على أمره..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق