
صورة جديدة يمكن أن ترسم عن اليهود وعن إمكانية معايشتهم للمسلمين في كل أنحاء العالم. وصورة أخرى رسمت تحمل كل معاني الحب واللامستحيل لتعايش الديانات الذي طالما كان في طيّ "المحرمات".
نعم وإن كانت رواية، فهي تعكس أيضا أنه مهما كانت ديانة الفرد، يجب أن تكون عن قناعة ومعرفة لا عن توارث وتقليد! لأنه وبدون شك، فدين الإسلام دين منطق وبراهين تتقبلها العقول قبل الوجدان، دين ينهي ما علق في نفوس بعض البشر من شوائب الدّيانات المحرّفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق